جزيرة فيلكا ليست مجرد أرض، بل هوية ثقافية وتاريخ يمتد لأكثر من 4000 عام. يعيش الكويتيون اليوم حيرة بين الحفاظ على إرث الجزيرة وتطويرها، وسط تساؤلات حول استغلال المال العام وأولويات التنمية المستدامة.
في هذا الكتاب، نقف أمام الواقع كما هو: بين الحاجة إلى التحديث والخوف من خسارة الهوية. هل يمكن تحقيق التوازن؟ وهل التنمية تعني التضحية بالتاريخ؟